(Tchadinfos) :أنجمينا

بدء أعمال “الحوار الوطني” فعليا اليوم الخميس 25 أغسطس. لكن في غياب تام للجماعات المسلحة التي رفضت التوقيع على اتفاقية الدوحة خاصة مثل (فاكت و سيسي ام اس اير) والأحزاب وجماعات المجتمع المدني مثل حزب المحولون و منسقية وكت تما و النداء الأكبر، إلخ.

لكن بعض المشاركين يعتقدون أنه من أجل السلام الحقيقي والمصالحة، يعتبر تواجدهم في الصالة من الأمور الضرورية. وهذا هو المعنى الحقيقي لمناشدة النائب البرلمان السابق رخيص أحمد صالح وتاكيلال اندولاسيم.

تقرير: محمد كبرو حسين