بعد صدور المرسوم رقم 567/رج/2021 المؤرخ في 12 اكتوبر 2021، والذي من خلاله تم تعيين “وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار” رئيسا لمجلس إدارة جامعة الملك فيصل، خلفا للسيد حسين مسار حسين.

وبحسب مايدور من قبل الناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي وبالتحديد “فيسبوك”، نرى أن الجميع بدأ يتسائل “كيف لشخص ناطق بالفرنسية، أن يكون مكلف بإدارة مؤسسة تعمل بالعربية”.

توضيح: نرى أن في المرسوم أعلاه لم يتم ذكر إسم الوزيرة، وإنما تم تعيين “وزير التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار” رئيساً لمجلس إدارة جامعة الملك فيصل، ومن هذا المنطلق يجب أن نفهم بأن منصب الوزير هو المكلف بذلك وليس شخصية محددة، ولربما قد نرى تغييراً في قادم الأيام.

…..مزيد من التفاصيل لاحقاً

إقرأ أيضاً: تساؤلات: وزيرة التعليم العالي والمستشار الممثل لوزارتها برئاسة الجمهورية، حرب قناعات وقضية أم مصالح شخصية؟

تقرير: محمد كبرو حسين