تعيش مدينة كيلو الجنوبية حالة استنفار امنى قصوى تحسباً لأندلاع شجار كبير نجم عنه شجار قبله فى ثانى ايام العيد حوالي الساعة التاسعة مساءً اصيب ثلاث شبان نقل احدهم الى مدينة مندو ولقى اثنان مصرعهم ، رد اقارب الضحايا بهجوم على محلات تجارية وخربو واشعلو النيران على المحلات التجارية اصيبو عدد منهم بجروح طفيفة . وبحسب إذاعة “افتا بلاي ” ، فإن هؤلاء الشباب كانوا سيشتبكون بسبب الفتاة التي كانوا يترددون إليها بحسب مصادر.

أسفر عن هذه المشاجر إصابتين خطيرتين بعدها لقيا مصرعهما تم إدخالهم أولاً إلى مستشفى منطقة كيلو لكن الاقدار لم تسعفهم .

ثم نقلو إلى موندو. على الفور لقي أحد المصابين حتفه خلال نقله الى مندو . اهالي اطراف النزاع فى حالة سخطٍ وغضبٍ شديدين مما فاقم الاوضاع هناك هو وفاة احد طرفي النزاع شبان ونساء مسلحون بأسلحة نارية وأسلحة بيضاء وعصي ووقود يتوجهون إلى منزل والد القاتل احترقت المتاجر والطعام ونهب منزله “.

اعلم ، الوالى محافظ تانجيلي ، دود سليمان عثمان ، والمدعي العام في محكمة كيلو الكبرى ، حسين صالح عربي ، ورئيس بلدية كيلو ، بيسينجار بازو بحشد الشرطة لتأمين الناس وممتلكاتهم.

وأضاف “للأسف لا يزال هناك عدة جرحى .تعرض والد الضحية على العديد من لأضرار جثيمة حيث اشعلت النيران فى منزله قام الوالى بزيارة والدي الضحايا وتقديم التعازي لهم وبحسب مصادر فإن الأوضاع مازالت فى حالة تأهب انتشرت قوات الدفاع والأمن فى ارجاء المدينة ومازالت الأوضاع فى حالة تسوية لكن لايعرف ماسيحدث كانت هناك دراجتان ناريتان محترقتان. ونقل عدد من الجرحى بينهم ضابطا شرطة إلى مستشفى منطقة كيلو.

شخصان لقيا مصرعهما ، بحسب مصادر في كيلو. في الوقت الحالي ، فإن التعزيزات العسكرية من موندو ، بالا ، لاي تسيطر على الوضع. وبحسب مصادر فإن الهدوء ساد المدينة الأجواء تشير الي ان “المدينة هادئة”.

فرض حظر التجول فى المدينة من الساعة 6 مساءً حتى الساعة 6 صباحًا.لايزال الشجار الذي هو السبب الأساسي فى المشكلة والذي بسببه تأزمت الأوضاع محل جدلٍ للكثير من نشاطو وسائط التواصل الإجتماعى ويري البعض ان اسباب المشاكل لم توضح بعد فيما يري اخرون ان السبب الرئيس هو مجرد شجار بين شبان .

سنوافيكم لاحقاً فى حال جديد………